5 عناصر أساسية لقانون الجذب
Wiki Article
سيدي العزيز (أو سيدتي العزيزة) الذي صادف إلقاء نظرة على صفحة العنوان هذه المطبوعة سترى لتعزيز جاذبيتها الجمالية ، اشترِ ، إذا كنت قادرًا ، هذه الصفقة الممتازة:
ان الله سبحانه وتعالى قد خلق الدنيا بنظام دقيق عظيم .. فما نلقاه من سوء هو من ايدينا وما نلقاه من خير فهو من الله وبايماننا وصدق نوايانا واعمالنا الصالحة …
– شحذ الطاقة عن طريق التأمل والتنفس، وتصرح المؤلفة أن ذلك مُدرك عند البوذية، وتوصي بالتركيز وترديد مانترا أوم أي: طقوس وترانيم وثنية، والعد بشكل تنازلي أو تصاعدي، والموسيقى والطبل والنقر والدعاء!
مناقشة دعوى تأثُّر الحافظ أبي عمر ابن عبد البرِّ بالكلّابية والأشعريّة؟
سجل في القائمة البريدية للحصول على دروس مجانية في اللغة الإنجليزية
لماذا لم يتحقق حلمهم؟ فكل خطوات الجذب قد تم تطبيقها “التمني ثم الإيمان بتحقيق الأمنية” بل أنهم أضافوا إليها عناصر أخرى كالتدبير والكيد والتخطيط، فلماذا لم تأتي الخطوة الأخيرة المتمثلة في “الاستجابة” لماذا لم يشكروا الكون!!! لماذا انتصر محمد وأصحابه عليهم وعلى أصنامهم.
لا يمنع قانون الجذب أن تخطط للمستقبل وتضع البدائل والتوقعات والحلول، فرسول الله صلى الله عليه وسلم حينما أشتد إيذاء قريش له ولأصاحبه، محمد جانبلاغی خطط للهجرة إلى بلد أخر غير مكة، فكانت محاولته الأولى إلى الحبشة ثم محاولته الثانية إلى الطائف، لم تكن المدينة المنورة ضمن تفكيره صلى الله عليه وسلم، لكن فكرة الهجرة كانت موجودة، فأختار له الله المدينة.
شكراً جداً على تعليقك الأكثر من رائع .. ولو كان قانون الجذب مثلما تعتقد فأنا أول من ينادي به ويشجع على تطبيقه.
. قول يااا رب.. فانه الواحد الاحد الرحمن الرحيم المعطي الرازق … ادعوه يستجب لكم … كل ما تحتاجه اليقين و الايمان
(ملاحظة انا كنت ممن يؤمنون بهذا القانون لكن أحمد الله أنه جانبلاغی نجاني من هذا الذنب الكبير لأنه من يؤمن بهذا القانون يشعر بأن هناك قوة أخرى غير الله تساعده في تحقيق أمانيه و هذا شرك بالله )
قانون الجذب او الذين اخترعوه وانجبوه … ركز علا نقاط جعلت الناس تمشي وراءه وتتبعه ..
الجذب السياحى ماهيته وخصائصه والعوامل المؤثرة فيه `رؤية فى أنثروبولوجيا السياحة`
. لماذا نضيع أوقاتنا في مثل هذه الأوهام مع أن عندنا سلاح أقوى وأعظم ألا وهو الدعاء
التهوين من ما هو قانون الجذب؟ جانبلاغی مسألة القول بخلق القرآن ومآلاته عند المعاصرين